• الرئيسية
  • السيرة الذاتية
  • كتب
    • كتب فردية
    • كتب جماعية
    • اقرأ كتابا
  • مقالات
  • دراسات
  • مقابلات
    • مقابلات مرئية
    • مقابلات مقروءة
  • أفكار
  • نصوص ومواقف
  • OTHER LANGUAGES
    • ARTICLES AND STUDIES
    • INTERVIEWS
  • بين العداء للغرب ومقاومة سياساته

    2007-12-05 :: الاتحاد

    فوجئت الحكومات العربية جميعا بالتغيير الذي طرأ على استراتيجية الولايات المتحدة الأمريكية في الشرق الاوسط بعد احداث 11 سبتمبر 2001. ونظر معظمها إلى إصرار واشنطن على القيام بإصلاحات سياسية واجتماعية لضمان الاستقرار على المدى الطويل،على أنه خطأ جسيم ليس من منظور مصالحها فحسب وإنما من منظور مصالح الولايات المتحدة نفسها. فهو الطريق المباشر نحو زعزعة الاستقرار وربما زوال الأنظمة نفسها. وهكذا لم تتردد الحكومات العربية، بالرغم مما يحمله ذلك من مخاطر على مستقبلها، في إظهار الاختلاف مع واشنطن، والعمل على ثني هذه الأخيرة عن موقفها. فلم يكن الأمر يتعلق بمصالح جزئية تعني الدولة ككل أو المجتمع وإنما بمصير الحكومات والنظم القائمة بأكملهما. وفي أقل من سنتين نجحت الحكومات العربية، من دون القيام بأي تغيير، في ...

    إقرأ المزيد ...

  • في أصل الخوف العربي من التغيير

    2007-11-23 :: الجزيرة نت

    بالرغم من تفاقم القطيعة بين النخب الحاكمة والشعوب وفقدان هذه الأخيرة الثقة بالنظم التسلطية القائمة، إلا أن الغالبية العظمى من الرأي العام لا تزال تنظر بصورة سلبية، إن لم يكن بروح الشك، إلى مشروع التغيير. بل ليس من المؤكد أن لهذا المشروع معنى محددا وواضحا عندها، ربما سوى تغير اسماء الممسكين بالسلطة والقابضين عليها وأصولهم المذهبية أو الإتنية أو، في أحسن الحالات، الاجتماعية. وهذا ما يفسر عزلة حركات المعارضة العربية وضيق القاعدة الاجتماعية التي تستند إليها. كما يفسر، من وراء ذلك، مأزق التغيير وانسدادا آفاقه في المجتمعات العربية، بالرغم من الشعور العميق بالحاجة إليه وضرورته وحتميته عند جميع الأفراد، ليس في المجتمع فقط ولكن في الحكم أيضا. وبسبب غياب الأفق الفكري والأخلاقي للتغيير، لا تدفع ...

    إقرأ المزيد ...

  • تجاوز الطائفية شرط لتحرير الدولة من المافيوية

    2007-11-21 :: الاتحاد

     في كتابي "نظام الطائفية... من الدولة إلى القبيلة" المنشور عام 1990، طرحت نظرية تقول بأن الطائفية تنتمي إلى مجال السياسة لا إلى مجال الدين والعقيدة، وأنها تشكل سوقاً موازية، أي سوداء للسياسة، أكثر مما تعكس دفاعاً متعصباً عن دين أو مذهب. وفكرة السوق السوداء أو الموازية في السياسة تتنافى مع الاعتقاد السائد بأن الطائفية تقليد قديم ومستمر، وتجعل منها ظاهرة مرتبطة بحقبة الحداثة الجديدة وطابعها المفارق معاً. فنظام الملل التقليدي الذي عرفته المجتمعات الإسلامية، وأعطت الدولة العثمانية صيغته الأخيرة الراقية، يختلف كليا في مضمونه وطبيعته عن نظام الطائفية بالمعنى الذي نقصده اليوم. فعلاقة السلطة التقليدية بالمجتمع كانت تمر حتماً بالتجمعات الأهلية، بل كان احترام هذه التجمعات من قبل السلطة وحفظ مصالحها الخاصة، يفترض الاعتراف بها ...

    إقرأ المزيد ...

  • معركة الحرية

    2007-11-07 :: الاتحاد

    ذكرت في مقال سابق أن إعادة بناء المجتمعات على أسس الوطنية الجامعة تستدعي تغيرا جذريا في موقع الشرق الأوسط باكمله في الجيواستراتيجية الدولية، بما يعزز الاعتراف بالحقوق الوطنية الطبيعية للشعوب واحترام القانون الدولي واتباع طريق الحوار والتفاوض في حل الخلافات، كما يستدعي تغيير المناخ الثقافي والنفسي في المنطقة، ووضع حد لانتشار الطاعون الأسود والرهان الوحيد على العنف. وهذا هو عمل المثقفين والحركات المدنية. فمن دون الجمع بين التحولات الفكرية والتحولات الجيوستراتيجية سيكون من الصعب التقدم على أي من مسارات التحرر الاجتماعي السياسية والمدنية. فلن تكون هناك فائدة من ثورة ثقافية، بل لا أمل في حصولها، في حال استمرار السياسات الأطلسية التي تحرض على العنف وردود الأفعال وثقافة الانكفاء على النفس والتعصب والانتقام. كما لا فائدة ...

    إقرأ المزيد ...

  • الدين والسياسية في مواجهة تحديات العصر

    2007-10-25 :: الجزيرة نت

    بعكس ما بثته الايديولوجيات الوضعية والمادية التي سادت منذ القرن التاسع عشر، تظهر أحداث العقود الماضية تجدد الطلب على الدين في الحياة السياسية والمدنية بشكل عام. فقد كان للكنيسة الكاثوليكية والكنيسة الأرثوذكسية دورا رئيسيا في التعبئة التي قادت إلى الإطاحة بالنظم الشيوعية، سواء عن طريق ما قام به البابا يوحنا الثالث عشر، الذي أظهر نشاطية استثنائية في الدبلوماسية الدولية، أو عن طريق الكنائس المحلية التي نشطت لدعم قوى المعارضة السياسية وشكلت رافعة لها، في بولونيا وروسيا وبلدان أوروبة الشرقية عموما. ويسرى الامر نفسه على ما قام به المجاهدون الاسلاميون في أفغانستان، الذين كبدوا النظام السوفييتي هزيمة عسكرية وسياسية لن ينجح في التغلب على آثارها أبدا. ولعب أنصار لاهوت التحرير دورا أساسيا أيضا في هزيمة الديكتاتورية ...

    إقرأ المزيد ...

  • نقاش مع عزمي بشارة حول المسألة العربية ومقدمة لبيان ديمقراطي عربي

    2007-10-12 :: المستقبل العربي

     أعاد المثقفون القوميون العرب اكتشاف الديمقراطية في نهاية الثمانينات، في موازاة إدراكهم إجهاض المشروع القومي الذي كان مركز ثقله مسألة الوحدة العربية. واعتبر المثقفون القوميون في ذلك الوقت أن غياب الديمقراطية هو السبب الرئيس في هذا الإجهاض، وأن تمكين الشعوب من المشاركة في الحياة العمومية، هو الشرط الأول لإعادة تأهيله وتجديده. وفي هذا السياق طبق مركز دراسات الوحدة العربية برنامجا طويل المدى من الندوات والمطبوعات لنشر فكرة الديمقراطية وتسويقها لدى الرأي العام العربي بعد أن تم دفنها من قبل النظم الاستبدادية.لكن التمسك بالديمقراطية كأولوية في اجندة النهضة أو مشروع النهضة الحضارية العربية، الذي أطلقه هذا المركز نفسه، بدأ يتراجع عند قطاعات عديدة من المثقفين منذ بداية الألفية الثالثة، أحيانا نتيجة تزايد الخوف من مخاطر التغيير ...

    إقرأ المزيد ...

  • في شروط تجاوز الأزمة الوطنية العربية

    2007-10-10 :: الاتحاد

    خلف انهيار النظام شبه الاستعماري الذي حكم المنطقة الشرق أوسطية منذ بداية الحقبة الاستقلالية بعد الحرب العالمية الثانية في شقيه الخارجي (السيطرة العسكرية والسياسية الغربية) والداخلي (نظم الاستبداد المحلية)، فراغا كبيرا، لا يقتصر على الناحية الاستراتيجية فحسب، ولكن يشمل الحياة السياسية أيضا. ويعني الفراغ السياسي غياب أي مشروع للعمل الجمعي، وطنيا كان أم إقليميا، يضع القواعد والمباديء الضرورية للسلام والاستقرار والتعاون والتبادل والإثراء المتبادل والابداع والتجديد الضروري لاستمرار المدنية وتطور الحضارة الانسانية.لا يمكن للإرهاب الذي انتشر منذ عقدين على يد بعض الجماعات المتطرفة الاسلامية أن يشكل مشروعا سياسيا بالمعني الذي ذكرت. وبالمثل ليس بإمكان الحرب الطائفية ولا النظم الطائفية أيضا أن تنتج مشروعا سياسيا. ولا تستطيع فكرة الديمقراطية التي انتشرت في أوساط الرأي العام بكثرة ...

    إقرأ المزيد ...

  • في أصل المصاب العربي

    2007-10-04 :: الاتحاد

     لم أشارك في السنوات الأخيرة في ندوة أو محاضرة لم تطرح فيها الأسئلة الصعبة والمحيرة معا حول المصير العربي: كيف صار العالم العربي على ما هو عليه اليوم من تخلف وضعف وانتشار للعنف وسيطرة عقلية التكفير والرأي الواحد ورفض الآخرين، وكيف يمكن الخروج بالمجتمعات العربية من حالة الاستبداد والسيطرة الخارجية وعقليات القرون الوسطى إلى رحاب الحرية والسيادة والحداثة المادية والسياسية والثقافية؟جوابي في مواجهة هذا الاحباط العربي العميق هو أنه لا يوجد في ذلك أي سر. فنحن ببساطة مجتمعات تأخرت في استيعاب التجديدات والابداعات والتنظيمات التي كونت المجتمعات الأوروبية والصناعية الحديثة عموما. ولذلك نحن بحاجة إلى بذل مجهود أكبر وأسرع من الدول المتقدمة حتى نستطيع أن نساير العصر ونسير بموازاة الآخرين الذين سبقونا. فوضعنا كوضع التلميذ ...

    إقرأ المزيد ...

  • من العلمانية إلى العلمنة

    2007-10-01 :: الآداب اللبنانية

     1- العلمانية كظاهرة تاريخيةلا تكاد العلمانية تحقق أي تقدم في الحياة الاجتماعية العربية، لا على مستوى النظرية ولا على مستوى الممارسة، في الوقت الذي لا تكف فيه الفكرة الدينية، بأشكالها الأشد أصولية واحيانا تطرفا وعنفا، عن توسيع دائرة نفوذها واكتساح حقول جديدة من الممارسة المجتمعية، الفكرية والسياسية والاقتصادية. وربما ترجع هذه المراوحة في المكان، إن لم نقل الانحسار للفكرة العلمانية، في جزء كبير منها، إلى أسلوب تناولها من قبل أنصارها، على المستوى الفكري والسياسي على حد سواء. فهي لا تزال تطرح في الأدبيات السياسية والفلسفية الحديثة من زاوية ما تعبر عنه من قيم ومباديء سياسية ايجابية تتعارض مع متطلبات العديد من النصوص والممارسات الدينية السائدة، ونادرا ما يتجاوز الأمر ذلك إلى دراسة مساراتها العملية في ...

    إقرأ المزيد ...

  • الفتنة الفكرية ومصير المجتمعات العربية

    2007-09-25 :: الاتحاد

    ما يميز مجتمعاتنا العربية اليوم هو تصدعها وانقسامها بين أكثرية فقدت الثقة بالصيغ والحلول الحديثة، وتعتقد ان المسؤول عن الأزمة اوالتخبط الراهنين هو هذه الصيغ نفسها، وأقلية تعتقد أن السبب يكمن في التقاليد الدينية الموروثة التي تتعايش معها النخب الحاكمة بدل استئصالها. وكما تطالب الفئة الأولى بتطهير المجتمع والبلاد من آثار التغريب والحداثة، تنادي الفئة الثانية بمواقف جذرية مما تسميه قوى الظلامية والرجعية.ويولد هذا الانقسام، بل الفصام، المستند إلى هيجانات واحتقانات نفسية وسياسية لا إلى مقاربات عقلية وموضوعية، حربا أهلية معلنة او كامنة لا أمل لأحد في حسمها. ليس لأن الأقلية التي تسمي نفسها علمانية، وهي ليست كذلك، تحتكر، في مواجهة الأكثرية الاسلاموية، في أغلب البلدان، السلطة وموارد القوة واستخدام العنف فحسب، ولكن أكثر من ...

    إقرأ المزيد ...

« السابق 1 … 41 42 43 44 45 … 76 التالي »
بحث متقدم
  • القسم

  • التاريخ

  • كتب
    • كتب فردية
    • كتب جماعية
  • مقالات
  • دراسات
  • مقابلات
    • مقابلات مرئية
    • مقابلات مقروءة
  • أفكار
  • نصوص ومواقف
  • OTHER LANGUAGES
    • ARTICLES AND STUDIES
    • INTERVIEWS
  • الرئيسية
  • السيرة الذاتية
  • كتب
    • كتب فردية
    • كتب جماعية
  • مقالات
  • دراسات
  • مقابلات
    • مقابلات مرئية
    • مقابلات مقروءة
  • أفكار
  • نصوص ومواقف
  • اقرأ كتابا
  • OTHER LANGUAGES
    • ARTICLES AND STUDIES
    • INTERVIEWS
  • خريطة الموقع
  • إتصل بنا