• الرئيسية
  • السيرة الذاتية
  • كتب
    • كتب فردية
    • كتب جماعية
    • اقرأ كتابا
  • مقالات
  • دراسات
  • مقابلات
    • مقابلات مرئية
    • مقابلات مقروءة
  • أفكار
  • نصوص ومواقف
  • OTHER LANGUAGES
    • ARTICLES AND STUDIES
    • INTERVIEWS
  • الاسلام وأزمة المجتمعات العربية

    2007-11-10 ::

     1 -خلال عقود طويلة لم يشعر المسلمون ولا غيرهم بأن الاسلام يشكل عائقا أمام تقدم المجتمعات العربية والتحاقها بركب الحضارة الحديثة. فقد اعتمدت النهضة الفكرية التي انبعثت في حجر المجتمعات العربية والاسلامية منذ القرن التاسع عشر على إعادة تأويل التراث العربي والاسلامي، واكتشاف قيم الحداثة العقلية والسياسية فيه. وسيطر هذا المنحى على غالبية النخبة العربية حتى عقد الثمانينات من القرن العشرين. فانقسمت النخب السياسية والمثقفة أساسا بين ليبراليين متمسكين بالحريات الفردية وقوميين ينادون بتكوين الأمة، العربية أو القطرية، وماركسيين يؤمنون بالاشتراكية ويعتبرون أن العدالة الاجتماعية، كما عرفتها الفلسفة الحديثة، غاية ال نظم الاجتماعية. ولم يشكل الاسلاميون حتى ذلك الوقت إلا تيارا واحدا من بين تيارات عديدة في الثقافة والسياسة على حد سواء i .لم يبرز التفكير بأن الاسلام، أو الفهم السا ئد له في ...

    إقرأ المزيد ...

  • دفاعًا عن العَلمانيَّة

    2007-09-25 :: مجلة معابر الرقمية

     1- في نقد المفهوم السائد: بين العَلمانية واللاَّدينيةكما هي الحال في جميع القضايا الفكرية والسياسية، تطور في الفضاء الثقافي والسياسي العربي، في مواجهة قضية العَلمانية، موقفان: موقف المغالاة الذي يقود إلى التطرف السياسي الذي يحوِّل العَلمانية إلى "ثابت" constante تصبح أمامه جميع القضايا الأخرى، الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية، ثانويةً يمكن تأجيلها، وموقف الاعتدال الذي يقود إلى "النسبوية" relativisme وينظر إلى مسألة إنجاز قيم العَلمانية في علاقتها مع القضايا الاجتماعية الأخرى، وفي مقدِّمها قضية الديموقراطية التي تشكل اليوم محور اهتمام المثقفين والمفكرين العرب العاملين على تحويل المجتمعات العربية وتحديثها. ومن الواضح أن المقصود بالديموقراطية ليس نظامًا جاهزًا، وإنما تجديد قيم المجتمعات وأفكارها وتطوير أساليب عملها وتنظيمها، في الميادين كافة، على أسُس المشاركة الفردية والخيار الحر، وبالتالي، ...

    إقرأ المزيد ...

  • من المسؤول عن انهيار آمال الاصلاح والديمقراطية من جديد في الشرق الأوسط

    2006-11-21 :: الحوار المتمدن

    كان من المفروض أن تكون هذه الورقة وثيقة للمناقشة الخاصة بجلسة تعزيز الديمقراطية في المنطقة العربية المنعقدة في إطار المؤتمر العربي للمنظمات غير الحكومية الموازي لمؤتمر الديمقراطيات الجديدة الذي افتتح اعماله بحضور عدد كبير من الوزراء والمسؤولين في المنطقة في مدينة الدوحة في التاسع والعشرين من اكتوبر 2006 تحت رعاية الامم المتحدة. لكن المناورات السياسية التي رافقت هذا المؤتمر مع إعلان وزيرة خارجية إسرائيل عن نيتها لحضوره مع وفد اسرائيلي كبير دفعتني إلى الاعتذار عن المشاركة. فمن غير المعقول أن تدعى الحكومة الاسرائيلية إلى المشاركة في نقاش مسألة تعزيز الديمقراطية في المنطقة العربية في الوقت الذي شكلت فيه سياساتها العدوانية والعنصرية تجاه فلسطين ولبنان وبقية البلاد العربية العامل الرئيسي في تقويض أسس التحول السياسي السلمي ...

    إقرأ المزيد ...

  • الحداثة ومركزية الانسان

    2006-08-09 :: محاضرة ألقيت في مكناس ، في ذكرى رحيل محمد باهي

      شكراً لحلقة أصدقاء باهي لهذا الجهد المعبر عن المكانة التي تحتلها ذكرى باهي محمد عند جميع من عرفه أو تعرف عليه. الحديث الذي طلب مني التدخل فيه في هذه المناسبة، وهو مطروح علينا جميعاً بالمثل، هو معنى الحداثة ومفهومها. ما هي الحداثة؟ هل يمكن أن نعرِّف الحداثة؟ سؤال أعتقد أنه صعب جداً. يكاد من المستحيل اليوم أن نجد تعريفاً للحداثة، حتى ولو ربطناها بالإنسان. إنما سأحاول أن أقدم – خاصة وأن الأستاذ حسن أوريد تحدث عن معطيات كثيرة في هذا الموضوع، وجلسات بعد الظهر ستتناول جوانب متعددة من موضوع الحداثة، - سأحاول أن أقدم بعض الملاحظات التي ستساعد على وضع الإطار العام لإشكالية الحداثة في الفكر العالمي، وبشكل أساسي في الفكر العربي. أقصد بعض الملاحظات التي يمكن ...

    إقرأ المزيد ...

  •  المثقف كفاعل اجتماعي

    2006-06-08 :: مساهمة في ندوة المثقف والسياسة والاسلام ،المعهد الفرنسي للشرق الأدنى،دمشق

     1- مثقف الحداثةخلال أكثر من قرن ونصف، لم يكف المثقفون العرب، الاصلاحيون الاسلاميون منهم والعلمانيون القوميون أو الماركسيون عن التفكير في الهوة التي تفصل المجتمعات العربية عن المجتمعات الأوروبية الصناعية سواء على صعيد أوضاعها العامة والفردية أو على مستوى مسلكها في التنظيم السياسي والاجتماعي أو اختلافها في درجات التقدم المادي والعلمي والتقني والأخلاقي. وقد وجدت الانتلجنسيا العربية في إشكالية التقدم والتأخر التاريخية شبكة من المفاهيم الأساسية التي ستعتمدها عموما بصرف النظر عن تنوعاتها الايديولوجية لفهم الواقع والتأثير فيه. وقد ساعدت هذه المقاربة التاريخية على حل مسألتين أساسيتين. المسألة الأولى تقديم تفسير عقلاني لهذه الهوة مستمد من رؤية تطورية كونية تدرج المجتمع العربي في سياق التاريخ العالمي وتشرح في الوقت نفسه أسباب اختلافه عن المجتمعات المتقدمة ...

    إقرأ المزيد ...

  • صلاح الدين البيطار والمسألة السورية

    2006-01-04 :: العربي الجديد

    لم تبدأ الأزمة السورية مع صدور قرار مجلس الامن رقم 1959 الذي دعا الحكومة السورية إلى سحب قواتها من لبنان والاعتراف باستقلاله وسيادته، ولا مع قرارات مجلس الامن 1636 و1644 التي تلته، والمتعلقة بإنشاء لجنة التحقيق الدولية في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري وتعزيز دورها في الكشف عن مرتكبي الجريمة. لقد بدأت كما تظهر ذلك هذه المقالات، قبل ذلك بكثير، مع ولادة نظام البعث العسكري نفسه وترسيخ أقدامه بالحركة التصحيحية التي قادها حافظ الأسد في مطلع السبعينات من القرن الماضي. والكشف عن معالم هذه الأزمة التي ستقود سورية إلى الحالة المأساوية، والتي يحاول أن يرسم ملامحها ويحللها بدقة، هو موضوع هذا الكتاب الذي جمع الناشر بين دفتيه آخر ما حرره  الراحل صلاح الدين البيطار، أحد ...

    إقرأ المزيد ...

  • العولمة وأثرها على المجتمعات العربية

    2005-10-14 ::

     1-  العولمة الليبرالية، التحديات والمخاطرتنطوي العولمة على مفارقات كبيرة هي التي تشكل مصدر قوتها وديناميكيتها. فهي في الوقت الذي تفتح فيه آفاقا جديدة للجماعات، من خلال ما تقدمه من فرص النمو الاقتصادي والتجاري وإعادة توزيع عناصر القوة والثروة وميلاد اقتصاد جديد قائم على تراكم رأس المال المعرفي اللامادي، تطرح عليها تحديات كبيرة أيضا. ومما يزيد من حجم هذه التحديات خريطة توزيع القوة والقرار في حقل العلاقات الدولية التي تحرم البلدان والمجتمعات الصغيرة من أي قدرة على التأثير على صوغ برنامج العولمة الراهنة، وتضطرها إلى الاصطفاف خلف القوى الصناعية والمؤسسات المالية والتجارية العالمية الكبرى. وبالرغم من أن سيطرة الدول الصناعية الرئيسية على المنظمات الدولية، بما في ذلك منظمة التجارة العالمية، ناهيك عن الأمم المتحدة، لم تعد ...

    إقرأ المزيد ...

  • مستقبل الجامعة العربية

    2005-05-18 ::

     مناقشة شأن الجامعة العربية، كالعديد من موضوعات الوضع العربي الراهن، يطرح مسألة صعبة على أي متحدث في الوقت الراهن، وبشكل خاص عندما يتعلق الأمر بوسط أجنبي. فترى المرء في حيرة من أمره :هل يعبر عن حقيقة تفكيره مع المغامرة بذرع اليأس أو تسويد الصورة العربية أكثر مما هي سوداء في الخارج أم يقول نصف الحقيقة أو يداور فيها فيخون نفسه وجمهوره معا. لكن سفير الجامعة العربية في باريس أنقذني هذه المرة عندما بدأ حديثه بالاعتراف بإفلاس الجامعة وكنت أريد الحديث بالأحرى عن الإخفاق لا أكثر.والواقع أن هناك مشاعر متناقضة تتنازع النخب الثقافية والسياسية وقطاعات الرأي العام الأخرى إزاء الجامعة العربية. فبالرغم من خيبة الأمل التي سببتها عقود طويلة من الإخفاق وعدم الانجاز والدوران في حلقة ...

    إقرأ المزيد ...

  • تجديد رؤيتنا للإسلام

    2004-11-01 :: الدين في المجتمع العربي/مجموعة مؤلفين

     في هذا المجال هناك مجموعة من الملاحظات لابد من الأخذ بها لتمهيد التربة في اتجاه تحقيق شروط هذا الجدل البنّاء وتحوله إلى تعايش مخصب ومثمر يستفيد منه الإسلام وتستفيد منه الحداثة.أ - ينبغي الإدراك أن عدم التوافق وأن الصدام لا ينبعان من وجود منظومتين أو منطقين مختلفين، فعلى الصعيد العقدي والرمزي ليس هنا إلا منطق واحد لدى المجتمعات وفي كل زمان ومكان، هو منطق التداعي والربط التعسفي والاعتباطي واعادة توظيف العلامات والرموز والمفاهيم والصور واعطائها المعاني الجديدة. ويكفي من أجل ذلك القيام بإعادة تفسير المنظومتين كما فعل العرب والمسلمون أنفسهم حتى الآن وكما سوف يفعلون في المستقبل. إذ ليس هناك أي حل تاريخي آخر، وليس هناك أي امكانية كي تغير أمة أو جماعة كلياً منظومة قيمها ...

    إقرأ المزيد ...

  • أزمة النظم الشمولية

    2004-10-15 :: محاضرة في ندوة مشروع دراسات الديمقراطية، أكسفورد

      طبعا أنا لا أتصور ان هناك أفقا واسعا للتحول الديمقراطي في المملكة العربية السعودية لكن سؤالي يتعلق بالآلية التي ترى أن من الممكن من خلالها دفع الوضع السعودي بل النظام السعودي إلى التغيير عبر تحولات سياسية بطيئة. الصورة التي في ذهني تفيد بان النظام السعودي يقوم بشكل رئيسي على ثلاث ركائز أساسية. الأبوية السائدة من حيث هي نظام من العلاقات التي تربط العائلة السعودية المالكة بالمناطق والأحياء وشيوخ العشائر، ومن حيث هي منظومة قيم سياسية مدنية تنظم علاقات الأفراد والجماعات فيما بينها بصرف النظر عن العشيرة السعودية. والركيزة الثانية هي الاقتصاد الريعي الذي يأتي هنا ليدعم نظام العلاقات الأبوية ويحوله إلى قاعدة لنظام حكم عن طريق ما أتاحه من إمكانيات مادية وسياسية كبيرة لبناء العلاقات ...

    إقرأ المزيد ...

« السابق 1 2 3 4 … 6 التالي »
بحث متقدم
  • القسم

  • التاريخ

  • كتب
    • كتب فردية
    • كتب جماعية
  • مقالات
  • دراسات
  • مقابلات
    • مقابلات مرئية
    • مقابلات مقروءة
  • أفكار
  • نصوص ومواقف
  • OTHER LANGUAGES
    • ARTICLES AND STUDIES
    • INTERVIEWS
  • الرئيسية
  • السيرة الذاتية
  • كتب
    • كتب فردية
    • كتب جماعية
  • مقالات
  • دراسات
  • مقابلات
    • مقابلات مرئية
    • مقابلات مقروءة
  • أفكار
  • نصوص ومواقف
  • اقرأ كتابا
  • OTHER LANGUAGES
    • ARTICLES AND STUDIES
    • INTERVIEWS
  • خريطة الموقع
  • إتصل بنا