• الرئيسية
  • السيرة الذاتية
  • كتب
    • كتب فردية
    • كتب جماعية
    • اقرأ كتابا
  • مقالات
  • دراسات
  • مقابلات
    • مقابلات مرئية
    • مقابلات مقروءة
  • أفكار
  • نصوص ومواقف
  • OTHER LANGUAGES
    • ARTICLES AND STUDIES
    • INTERVIEWS
  • في وداع ميشيل رفيق الدرب والصديق العزيز

    2021-04-22 :: موقع د.برهان غليون

    لم تعرف سورية شخصية ساحرة، امتلكت من المواهب المعنوية والاجتماعية والسياسية ما امتلكه ميشيل كيلو، الانسان والصديق الودود والمناضل المدني ورجل السياسة والمثقف المسؤول والمفكر الرصين. كان حزبا وحده، وربما تجاوز عدد محبيه، من مناصريه وحتى المختلفين معه، ما ضمته معظم أحزاب المعارضة من أعضاء وأنصار. كان قوة من قوى الطبيعة الفذة التي منحته كل شيء: روح المودة الجامعة والطاقة التي لا تنفد والتوهج الفكري والعزيمة القوية والمثابرة وسحر البيان. كان حركة لا تتوقف في كل الميادين، وشعلة لا تنفد تضيء في كل الاتجاهات، وقبل ذلك عبقرية في التواصل والتعبير عز نظيرها لا تستثني من سحرها المؤيدين والمشككين. أمام هذا الغياب الفاجع لم يكن سهلا على من عرفه صديقا حميما أن يستعيد اكتشاف معنى العبارة، ...

    إقرأ المزيد ...

  • في أصل المشكلة السورية

    2021-04-05 :: العربي الجديد

    طرحت، في إحدى مقالاتي السابقة، سؤال: "هل نستطيع أن نخرج من خندق المعارضة والموالاة، ونفكر معا كشعب؟". وفي سياق المراجعات المستمرة للتجربة الماضية والمأساة التي لا يزال السوريون يعيشونها، ركّز كثيرون، من محللينا، عن حقّ على غياب هذه الرابطة السياسية، أي الشعب، لكنهم أرجعوا أسباب هذا الغياب إلى تعدّد الهويات الثقافية: الطائفية والأقوامية والمناطقية وتنوعها. والحال أن هذا التنوع ليس محدثا، ولا وليد العقود الأخيرة. كما أن التنوع والتعدد الثقافي والأقوامي ليس سببا في غياب البنية السياسية، أو حائلا بالضرورة دون بروز كتلة شعبية رئيسة، حاملة مشروع دولة بمؤسسات دستورية وسيادة شعبية وسلطة القانون. بل قد تكون هذه التعددية من بين الأسباب المشجعة على تقدّم الدولة السياسية، لأنها الوسيلة الوحيدة لضمان التعايش فيما بينها، والتعويض ...

    إقرأ المزيد ...

  • سورية بعد 10 سنوات من الحلم والأمل والمعاناة

    2021-03-17 ::

    سورية اليوم بعد عشر سنوات من الثورة اجتماع مدني محطم جردتها الحرب التي فرضت عليها، الداخلية والخارجية، من كل بنياتها ومؤسساتها التي تجعل من المجتمعات مجتمعات سياسية حية، وتنظم علاقاتها الداخلية على أسس قانونية وأعراف وتقاليد مقبولة وراسخة في الوعي، وتنشيء لها هوية وذاتية جمعية تنبع من المعاني والتصورات والقيم والمعايير المشتركة التي تنتجها الثقافة الوطنية، وتوحد الافراد في رابطة داخلية وتمكنهم من التواصل والتفاهم والتآلف من أجل التعاون على انتاج شروط حياتهم المادية والرمزية. وهذا ما يمكنهم من الارتقاء بوجودهم الجماعي الى مستوى المدنية او الوجود القائم على اسس ومباديء وتطلعات وغايات أخلاقية، وذلك بعكس الوجود الطبيعي القائم على مبدأ الصراع الوحشي من اجل البقاء الذي يعني حكم القوة اي قوة العنف كناظم وحيد ...

    إقرأ المزيد ...

  • رثاء الشرق: بؤس السياسة وبئس المصير

    2021-03-05 :: العربي الجديد

    1- حصاد نصف قرن من الحماقة السياسية وانعدام المسؤولية الجماعية: كشفت الثورات التي شهدتها الأقطار العربية في العقد الماضي عن الأسس المنخورة والفاسدة التي قامت عليها منظومة الحكم والإدارة في البلاد العربية. ولا تكاد دولة عربية واحدة تنجح في الهرب بنفسها من دائرة الانهيار والفوضى والاضطراب الشامل الذي يدمّر أسس السلام والتفاهم والتضامن داخل المجتمع الواحد، وبين الشعوب القاطنة الإقليم نفسه، من دون أن تظهر في الأفق معالم صحوة وعودة إلى الحد الأدنى من التفاهم والتعاون والاتساق. يدفع العالم العربي ضريبة نصف قرن من سياسةٍ بائسةٍ تقوم على الإهمال والجشع وشهوة السلطة والجهل وانعدام الشعور بالمسؤولية الجماعية، ووضع السلطة في خدمة المصالح الخاصة لأهل الحكم وأبنائهم وأعوانهم وأزلامهم، في الوقت الذي لم يكفّ التقدم الحضاري، الاقتصادي والتقني، ...

    إقرأ المزيد ...

  • كيف أصبحت الأمم المتحدة شريكة في المقتلة السورية

    2021-02-04 :: العربي الجديد

    1- من صنع السلام إلى إدارة الحرب أمام تطرّف النظام في سورية، وخوف المعارضة من الانزلاق إلى الحرب الأهلية، بدا قبول المبادرة العربية والدولية، والعمل مع المجتمع الدولي، للتوصل الى تسوية سياسية، الخيار الأفضل بالنسبة للمجلس الوطني. وأوحت القرارات المتوازنة التي تبنّتها الأمم المتحدة، والتأييد الواضح لها من قادة أغلب دول العالم، بأن هناك فرصة لقطع الطريق على استراتيجية الأسد وحلفائه، وأن الأسد، مهما أظهر من التعنت، لن يستطيع أن يقاوم إلى ما لا نهاية الإرادة الدولية. لكن بعد ما يقرب من عشر سنوات يشعر السوريون، ونشعر جميعا، بأننا خدعنا، بمقدار ما خدعنا أنفسنا نحن أيضاً، عندما اعتقدنا بوجود إمكانية لحل سياسي لا أمل فيه. وبدل أن يجنبنا السير في المبادرة الدولية المزيد من الضحايا والخسائر ...

    إقرأ المزيد ...

  • الانحطاط السياسي للمشرق: من الدولة إلى الإمارة

    2021-01-08 :: العربي الجديد

    (1) بينما تتسابق الدول الإقليمية، في ضوء تغير الإدارة الأميركية، على استعراض عضلاتها لتقاسم الكعكة السورية، لا تكفّ الوقائع الجديدة المأساوية عن فرض نفسها على الأرض. ومع تراجع قوى المعارضة وتفكّكها، وبروز الإفلاس السياسي والأخلاقي، منقطع النظير، للنظام الذي يصرّ على أن يبقى حتى على خراب سورية وموت شعبها، لا أعتقد أنه لا يزال هناك أساس عملي ومادّي يضمن، في إطار التوازنات الراهنة، حتى التطبيق المجتزأ لقرار مجلس الأمن 2254، فما بالك بالانتقال السياسي نحو نظام ديمقراطي جديد. لكن الاعتراف بذلك لا يحل المشكلة، فمع استمرار العقم في المفاوضات الدولية، العلنية والسرية، وبطء ظهور صحوة وطنية سورية سورية، لن يحصل شيء آخر سوى ما يسفر عنه صراع القوى القائمة على الأرض. وما ظهر من استهتارٍ ملفتٍ للنظر ...

    إقرأ المزيد ...

  • الانحطاط السياسي للمشرق: من الدولة الى الإمارة

    2021-01-08 :: العربي الجديد

    (1) بينما تتسابق الدول الإقليمية، في ضوء تغير الإدارة الأميركية، على استعراض عضلاتها لتقاسم الكعكة السورية، لا تكفّ الوقائع الجديدة المأساوية عن فرض نفسها على الأرض. ومع تراجع قوى المعارضة وتفكّكها، وبروز الإفلاس السياسي والأخلاقي، منقطع النظير، للنظام الذي يصرّ على أن يبقى حتى على خراب سورية وموت شعبها، لا أعتقد أنه لا يزال هناك أساس عملي ومادّي يضمن، في إطار التوازنات الراهنة، حتى التطبيق المجتزأ لقرار مجلس الأمن 2254، فما بالك بالانتقال السياسي نحو نظام ديمقراطي جديد. لكن الاعتراف بذلك لا يحل المشكلة، فمع استمرار العقم في المفاوضات الدولية، العلنية والسرية، وبطء ظهور صحوة وطنية سورية سورية، لن يحصل شيء آخر سوى ما يسفر عنه صراع القوى القائمة على الأرض. وما ظهر من استهتارٍ ملفتٍ للنظر ...

    إقرأ المزيد ...

  • ما العمل؟ عن السؤال الصعب الذي يؤرق السوريين

    2020-11-29 :: العربي الجديد

    1 القضية السورية في الطريق المسدود بعد ما يقرب من عشر سنوات من الصراعات الدموية داخل سورية وعليها، وما رافقها من حرب الإبادة والتغيير الديمغرافي، وما نجم عنها من انهيارات في الدولة والمجتمع والثقافة والخدمات الاجتماعية، ومن دمار العمران وتهجير ملايين البشر وإلحاقهم بمخيمات النزوح واللجوء، وأكثر من عقد للخروج بتسويةٍ، ولو على حساب تنازلات شعبية كبيرة، لا تزال القضية السورية في طريق مسدود، ولم ننجح في التقدّم خطوة واحدة على طريق حلها، بل إنها تزداد تعقيدا، مثلما يزداد الوضع تعفنا على جميع المستويات. والسبب هو، ببساطة، أننا خسرنا الحرب، لكن النظام لم يربح شيئا، ولكنه غرق في الدماء التي سفكها، وسوف يزداد غرقا كلما تقدّم الزمن، ولا يملك أي مخرج بديل للمخرج الذي يسعى، هو وجميع ...

    إقرأ المزيد ...

  • عن أزمة الاسلام وعنف المسلمين

    2020-10-23 :: العربي الجديد

    (1) إن الاعتقاد الخطير السائد اليوم بأن التطرّف والعنف ورفض الآخر جزء من العقيدة الاسلامية هو أحد أكبر منابع التوتر والحرب الباردة، والساخنة أحيانا، في العالم المعاصر. وتشكل مواجهة هذا "الاسلام المتطرّف" محور الحياة السياسية والثقافية لحكومات الدول العربية، وبعض الإسلامية، وتحتل موقعا متميزا في الأيديولوجية السياسية التعبوية، وفي الخطط الإستراتيجية للدول المركزية في الغرب والشرق، كما تشير إليه "الحرب الدولية على الإرهاب" التي هي الحرب الوحيدة العالمية المعلنة والمشروعة اليوم. وينجم عن هذا الاعتقاد ما يشبه التهمة الخفية بأن كل مسلم يحمل في عقيدته جرثوم التطرّف والنزوع إلى العنف. والإسلام عموما هو المتهم، والمسلمون ضحايا عقيدة مقدسة فاسدة من الأصل، وعليهم إصلاحها أو تحمّل المسؤولية عن التهم الموجهة إليهم، وعلى رجال دين المسلمين ومفكريهم أن ...

    إقرأ المزيد ...

  • حوار مع جريدة المساء المغربية حول الازمة العالمية الراهنة

    2020-09-09 :: موقع د.برهان غليون

    حوار حسن مصدق  يحتوي هذا الحوار شهادة على وباء العصر وتداعياته السياسية والاجتماعية والصحية والثقافية، وهي تتضمن تحليلا لمؤسس علم الاجتماع النقدي العربي ووجهة نظره في الأسئلة التالية: هل ستساعد الظرفية الحالية على إفراز حلولا للمشكلات أم أنها فقط ظرفية تساعد من جديد على تسيد سلطة مستبدة ومزيد من إحكام القبضة الصحية والسياسية؟ بمعنى هل تتحول دولة الطوارئ الصحية والحجر الصحي إلى دولة طوارئ استثنائية وتكشف عن تنصيب سلطة تسخر الرابطة الوطنية السياسية لإحكام قبضتها النهائية. ما مستقبل التوازنات الدولية؟ وما هي تقاسيم الخريطة الصحية العربية وتداعيات وباء كورونا المستجد على مستقبلها في الحرية والديموقراطية.     -                شخصيا، كيف عشتم الحجر الصحي؟   ج: عشته كامتحان للوعي البشري في بدايات هذا القرن وقدرته على ...

    إقرأ المزيد ...

« السابق 1 2 3 4 5 6 … 76 التالي »
بحث متقدم
  • القسم

  • التاريخ

  • كتب
    • كتب فردية
    • كتب جماعية
  • مقالات
  • دراسات
  • مقابلات
    • مقابلات مرئية
    • مقابلات مقروءة
  • أفكار
  • نصوص ومواقف
  • OTHER LANGUAGES
    • ARTICLES AND STUDIES
    • INTERVIEWS
  • الرئيسية
  • السيرة الذاتية
  • كتب
    • كتب فردية
    • كتب جماعية
  • مقالات
  • دراسات
  • مقابلات
    • مقابلات مرئية
    • مقابلات مقروءة
  • أفكار
  • نصوص ومواقف
  • اقرأ كتابا
  • OTHER LANGUAGES
    • ARTICLES AND STUDIES
    • INTERVIEWS
  • خريطة الموقع
  • إتصل بنا