:: موقع د.برهان غليون
بعد سنوات من الغياب وانقطاع الاتصال، قرأت بالمصادفة اسمي على قوائم اعضاء الائتلاف المشاركين في الهيئة العامة المنعقدة حاليا في استنبول، فلم يحضرني سوى قول اسماء بنت ابي بكر أمام مشهد ابنها عبد الله بن الزبير، وكان لا يزال مصلوبا بعد ثلاثة ايام من قتله على يد الحجاج :
أما آن لهذا الفارس أن يترجل؟